دور التجارة الخارجية في التنمية الإقتصادية

الملخص

المعدات الرأسمالية أو الإستثمارية وغيرها من المواد الغرض من هذا البحث هو إستقصاء دور التجارة اللازمة لمتطلبات التنمية وثانية من زيادة الطلب المحلي الخارجية في التنمية الإقتصادية وما قد يحدث من تغير على السلع الاستهلاكية نتيجة لارتفاع الدخول التي في هيكل الواردات والصادرات نتيجة لعملية التنمية تحدث عند تحقق النمو الاقتصادي . ولذلك يتضح أن الإقتصادية أو لتغير في هيكل الإقتصاد . هناك علاقة موجهة بين النمو الاقتصادي والطلب على 

هناك علاقة وثيقة وقوية بين التجارة الدولية الواردات . والتنمية الإقتصادية وقد بينت الدراسات المختلفة التي كل الدراسات تشير إلى إستحالة الحصول على بحثت في هذا المجال أن هناك دور كبير وضروري لتدفق معدلات نمو عالية إذا لم يسمح بسد حاجة الإقتصاد السلع والبضائع بين الدول الإستمرار وزيادة معدل من الواردات اللازمة . خصوصا بالنسبة للدول النامية النمو الاقتصادي في بلدان التبادل . (1) 

وذلك لأنه لكي تتحول المدخرات إلى إستثمارات فإنه تختلف أهمية التجارة الخارجية من بلد لآخر ولكن يجب إستيراد المعدات الرأسمالية وبالتالي إذا حدثت تزداد أهميتها بالنسبة للدول النامية والدول الصغيرة مما إختناقات للواردات من السلع فأن الإقتصاد لن يكون يجعلنا في ليبيا نهتم بدور التجارة الخارجية في نمو قادرة على تحويل مدخراته الممكنة إلى إستثمارات نظر الإقتصاد الوطني إهتماما خاصا نظرا لكون ليبيا دولة لعدم كفاية عرض السلع الإستثمارية . وعلى ذلك تتفق نامية من جهة وهي تعد ضمن الدول الصغيرة باعتبار الكثير من الدراسات على إرتباط معدلات النمو أن عدد سكانها لا يتجاوز الثلاثة ملايين نسمة من الإقتصادي العالية بزيادة عرض المعدات والآلات جهة أخرى . لذلك فأن خطط التحول الاقتصادي والمواد الخام وغير ذلك من السلع التي عادة يجب أن تنظر إلى قطاع التجارة الخارجية بنظرة أكثر ما تستوردها الدول النامية . (۳) جدية حتى يمكن الوصول بمعدلات النمو الاقتصادي أما بالنسبة لأهمية الدور الذي تلعبه الصادرات 

إلى أقصى المعدلات الممكنة . (۲)