مجلة البحوث المالية والاقتصادية https://journals.uob.edu.ly/jofer <p>مجلة البحوث المالية والاقتصادية مجلة علمية إلكترونية متخصصة ومحمكة في المجالات المحاسبة والمالية والإدارية والاقتصادية، تصدر عن قسم المحاسبة بكلية الاقتصاد جامعة بنغازي تأسست عام 2016م .تعنى المجلة بالنشر المجاني للبحوث والدراسات العلمية الأصلية والرصينة. ويكون معيار النشر هو الموضوعية والمستوى العلمي، المنهجية العلمية السليمة. وتخضع جميع البحوث والدراسات للمراجعة والتحكيم السري من قبل اساتذة متخصصين. نأمل أن تلبي هذه المجلة طموحات الباحثين والمهتمين، وأن تساهم في اثراء المعرفة والبحث العلمي في وطننا الحبيب.</p> Department of Accounting, University of Benghazi. ar-IQ مجلة البحوث المالية والاقتصادية 2663-5410 استخدام شركات التأمين الليبية لشبكة المعلومات العالمية (الإنترنت) في الإفصاح الاختياري " دراسة استطلاعية " https://journals.uob.edu.ly/jofer/article/view/838 <p><strong>إن الهدف من هذا البحث هو التعرف على مدى استخدام شركات التأمين الليبية لشبكة المعلومات العالمية (الإنترنت) في الإفصاح الاختياري, ولتحقيق هدف الدراسة تم استخدام مؤشراً لقياس الإفصاح الاختياري من خلال فحص مواقع شركات التأمين على شبكة المعلومات العالمية (الإنترنت), أيضاً تم استخدام الإحصاء الوصفي لتحقيق الهدف من الدراسة, وقد تبين من خلال النتائج التي تم التوصل إليها أن هناك ضعف شديد في الإفصاح الاختياري عن طريق شبكة الإنترنت ، الأمر الذي قد يعكس ضعف اهتمام شركات التأمين الليبية بنشر المعلومات الاختيارية عبر مواقعها على الإنترنت, وقد اقترحت الدراسة بعض التوصيات في هذا الخصوص .</strong></p> <p><strong>&nbsp;الكلمات المفتاحية: </strong>شركات التأمين، شبكة المعلومات العالمية، الأداء المالي، سوق المال الإفصاح الاختياري.</p> <p><strong>إقتبس هذه المقالة:</strong></p> <p><strong>خالد المقصبي (2021)، استخدام شركات التأمين الليبية لشبكة المعلومات العالمية (الإنترنت) في الإفصاح الاختياري, مجلة البحوث المالية والاقتصادية، مقالة رقم 1، الاصدار السادس ، جامعة بنغازي، قسم المحاسبة, ص 1-26. </strong></p> أ. خالد المقصبي الحقوق الفكرية (c) 2021 مجلة البحوث المالية والاقتصادية 2021-01-02 2021-01-02 6 10.37376/jofer.vi6.838 بيئة الاستثمار ودورها في جذب وتحفيز الاستثمار في ليبيا (دراسة قياسية) https://journals.uob.edu.ly/jofer/article/view/839 <p><strong>تهدف هذه الدراسة الى تحليل وقياس اهم العوامل المؤثرة على تحفيز الاستثمار الخاص بشقية المحلي و الاجنبي في ليبيا. وتم استخدام الأسلوب الكمي من خلال منهج الانحدار الذاتي للابطأت الموزعة </strong><strong>ARDL</strong><strong> خلال الفترة 1980 – 2010 م، وذلك لقياس أهم محددات الاستثمار الخاص المحلي ومحددات الاستثمار الأجنبي المباشر وقد توصلت النتائج إلي وجود علاقة تكامل مشترك بين المتغيرات التابعة والمتغيرات المستقلة في النموذجين محل دراسة، حيث بينت قيمة </strong><strong>F</strong><strong> المحسوبة لكل منهم أنها أكبر من الحد الأعلى وذلك باستخدام اختيار ( </strong><strong>Bound test</strong><strong>). وقد توصلت النتائج إلى وجود علاقة طردية بين الإنفاق الحكومي والاستثمار الخاص المحلي مما يعني تكاملية العلاقة، وجود علاقة عكسية بين معدل التضخم والاستثمار الخاص المحلي، وهذا ما ينفق مع النظرية الاقتصادية، أما فيما يتعلق بالاستثمار الأجنبي المباشر، فبينت النتائج وجود علاقة طردية مع الناتج المحلي الإجمالي، وكذلك وجود علاقة طردية مع درجة الانفتاح الاقتصادي، كما أن معامل تصحيح الخطأ في كل من النموذجين، كان معنوياً واشارته سالبة. وهذا يعني أن المتغيرات تتجه إلى قيمتها التوازنية في الأجل الطويل، وبينت اختبارات البواقي خلوها من مشكلة الارتباط الذاتي وعدم التجانس وموزعة توزيعاً طبيعياً.</strong></p> <p><strong><u>الكلمات المفتاحية:</u></strong> بيئة الاستثمار – الاستثمار الخاص المحلي – الاستثمار الأجنبي المباشر.</p> <p><strong>اقتبس هذه المقالة:</strong></p> <p>علي الشريف، مريم الكوافي(2021)، بيئة الاستثمار ودورها في جذب وتحفيز الاستثمار في ليبيا, مجلة البحوث المالية والاقتصادية، مقالة رقم 2، الاصدار السادس ، جامعة بنغازي، قسم المحاسبة, ص 27-44.</p> د. علي سعيد الشريف د. مريم محمد الكوافي الحقوق الفكرية (c) 2021 مجلة البحوث المالية والاقتصادية 2021-01-02 2021-01-02 6 10.37376/jofer.vi6.839 أزمة السيولة المصرفية في الاقتصاد الليبي: (الاسباب و الجذور للفترة من 2008 – 2015) https://journals.uob.edu.ly/jofer/article/view/840 <p><strong>كان الهدف الاساسي لهذه الورقة هو تتبع جذور بدء أزمة السيولة في الاقتصاد الليبي، ومحاولة التعرف على الأسباب التي أدت إلى ظهورها&nbsp; و تفاقمها. الأمر الذي أدى تدهور في قيمة العملة المحلية وارتفاع المستوى العام للأسعار. تم استخدام أسلوب الإحصاء الوصفي في عملية التحليل، عن طريق استخدام البيانات الإحصائية الصادرة عن مصرف ليبيا المركزي&nbsp; (</strong><strong>CBL</strong><strong>) ومنظمة الدول العربية المصدرة للبترول (</strong><strong>OAPEC</strong><strong>)، للفترة من (2008 إلى 2015)، وتم اختيار هذه الفترة خصوصاً، لكونها شهدت احداث سياسية واقتصادية مهمة. وخلصت الورقة، بأن جذور الأزمة ظهرت في منتصف مارس (2011)، ثم تطورت مع تفاقم الأزمة السياسية. وكانت أهم الأسباب التي أدت إلى تلك الأزمة ما يلي: أسباب فنية، و أسباب المالية وأخيراً، الأسباب السياسية والأمنية. كل هذه الأسباب دعمت جذور الأزمة حتى تفاقمت وأصبحت بشكلها الحالي، وأدى ذلك إلى دخول الاقتصاد في حالة من الذعر النقدي، وسحب الأفراد مدخراتهم المصرفية نتيجة لفقدان الثقة في اجهزة الدولة، و خاصة القطاع المصرفي.</strong></p> <p><strong><u>الكلمات المفتاحية:</u></strong> مخاطر السيولة – السيولة المصرفية – مخاطر الائتمان.</p> <p><strong>اقتبس هذه المقالة:</strong></p> <p>محمد علي (2021)، أزمة السيولة&nbsp; في الاقتصاد الليبي: (الاسباب و الجذور للفترة من 2008 – 2015), مجلة البحوث المالية والاقتصادية، مقالة رقم 3، الاصدار السادس ، جامعة بنغازي، قسم المحاسبة, ص 45-61.</p> د. محمد إدريس علي الحقوق الفكرية (c) 2021 مجلة البحوث المالية والاقتصادية 2021-01-02 2021-01-02 6 10.37376/jofer.vi6.840 النمو الاقتصادي والبطالة في ليبيا-دراسة قياسية في إطار قانون Okun المطور، "علاقة Gordon" https://journals.uob.edu.ly/jofer/article/view/842 <p><strong>قامت هذه الدراسة بتحليل وقياس أثر النمو الاقتصادي على معدلات البطالة في الاقتصاد الليبي للفترة من (1980-2012)، وذلك من خلال تقدير علاقة </strong><strong>Okun</strong><strong> المطورة من قبل </strong><strong>Gordon</strong><strong> عام 1984م، حيث تم تفكيك السلاسل الزمنية لكل من الناتج المحلي الإجمالي ومعدلات البطالة باستخدام مرشح بريسكوت (</strong><strong>HP-Filter</strong><strong>)؛ وذلك لتحديد الاتجاه العام لكل من البطالة والناتج المحلي الإجمالي؛ كما استخدمت الدراسة نموذج الانحدار الذاتي لفترات الابطاء الموزعة (</strong><strong>The Autoregressive Distributed Lag approach- ARDL</strong><strong>) لتحديد التكامل المشترك بين المتغيرين، وكذلك إجراء اختبار السببية بمفهوم (</strong><strong>Granger</strong><strong>).</strong></p> <p><strong>وتوصلت الدراسة إلى أنه لا يمكن تطبيق قانون </strong><strong>Gordon</strong><strong> في الاقتصاد الليبي، أي أن النمو الاقتصادي لا يساهم في التخفيض من معدلات البطالة، كما أشارت نتائج التقدير إلى عدم وجود علاقة سببية بين المتغيرين في الأجل القصير.</strong></p> <p><strong><u>الكلمات المفتاحية:</u></strong> قانون اوكن – قانون قوردن – مرشح بريسكوت – البطالة –الناتج المحلي الاجمالي– الاقتصاد الليبي.</p> <p><strong>اقتبس هذه المقالة:</strong></p> <p>سلوى جمعة عيسى(2021)، النمو الاقتصادي والبطالة في ليبيا-دراسة قياسية في إطار قانون Okun المطور، "علاقة Gordon", مجلة البحوث المالية والاقتصادية، مقالة رقم 4، الاصدار السادس ، جامعة بنغازي، قسم المحاسبة, ص 62-79.</p> أ. سلوى جمعة عيسى الحقوق الفكرية (c) 2021 مجلة البحوث المالية والاقتصادية 2021-01-02 2021-01-02 6 10.37376/jofer.vi6.842 الوعي البيئي وأهميته في تحقيق التنمية المستدامة في مدينة بنغازي https://journals.uob.edu.ly/jofer/article/view/843 <p><strong>يعتبر الوعي البيئي مهم في حياة المجتمعات كافة سواء المتقدمة منها أو النامية ، إلا&nbsp; أن الحاجة لهذا الوعي لدي المجتمعات النامية تكون اشد لآن العلاقة قوية بين الوعي البيئي والتنمية الشاملة التي تسعي المجتمعات النامية إلى تحقيقها ، وتهدف هذه الدراسة إلى اكتشاف أهمية الوعي البيئي في تحقيق التنمية المستدامة في مدينة بنغازي، ولتحقيق هذا الهدف اعتمدت الدراسة على المنهج العلمي للتحليل الاستقرائي القائم على التحليل الكلي والنوعي للمعلومات. وقد أظهرت نتائج الدراسة بأن الإذاعة المرئية قد شكلت المصدر الإعلامي الأهم من بين المصادر المتنوعة الأخرى ويأتي بالدرجة الثانية الإذاعة المسموعة ، ومن تم تأتي الوسيلة الثالثة المتمثلة بالأعلام الملصق ، ويأتي دور الصحافة رابعاً ، والندوات العامة خامسا وأخيرا فإن الأعلام الضوئي&nbsp; قد شكل أقل مرتبه، الأمر الذي يعني أن هناك اهتمام بالوعي البيئي نتيجة اهتمام وسائل الإعلام والعديد من المؤسسات بالوعي البيئي وتكون وعي بيئي جيد.</strong></p> <p><strong>&nbsp; <u>الكلمات المفتاحية:</u> </strong>الوعي البيئي، التنمية المستدامة، مدينة بنغازي.</p> <p><strong>&nbsp;&nbsp; اقتبس هذه المقالة:</strong></p> <p>فتحية الاوجلي، رحاب بن سعود(2021)، الوعي البيئي وأهميته في تحقيق التنمية المستدامة في مدينة بنغازي ، مجلة البحوث المالية والاقتصادية، مقالة رقم 5، الاصدار السادس ، جامعة بنغازي، قسم المحاسبة, ص 80-94.</p> د. فتحية الفرجاني الاوجلي د. رحاب محمد بن سعود الحقوق الفكرية (c) 2021 مجلة البحوث المالية والاقتصادية 2021-01-02 2021-01-02 6 10.37376/jofer.vi6.843 حتمية مفهوم الاستدامة في التخطيط للتنمية في الاقتصاد الليبي https://journals.uob.edu.ly/jofer/article/view/844 <p><strong>&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp; تهدف هذه الورقة إلى تحليل بعض المؤشرات المختلفة للتنمية المستدامة في ليبيا، ومعرفة مدى التقدم المحرز ومدى الإخفاق في تبني مفهوم التنمية المستدامة ومؤشراتها لإعطاء صورة أو إشارة لمدى نجاعة الخطط وما واجهها من عراقيل من اجل بلوغ الاهداف المطلوبة، وتوصلت الورقة إلى أن ليبيا خلال مسيرتها التنموية لم تتبنى مفهوم التنمية المستدامة في استراتيجياتها وخططها إلا بشكل ضئيل، فالنتائج التنموية في ليبيا مازالت دون المستوى&nbsp; في كافة الجوانب الاقتصادية والاجتماعية والبيئية، وبسبب الظروف التي تمر بها ليبيا الأن من عدم الاستقرار، إضافة إلى تقلبات اسعار النفط، والذي يعتمد عليه&nbsp; في تمويل خطط التنمية،&nbsp; نتوقع&nbsp; حدوث المزيد من التدهور في اغلب هذه المؤشرات . الأمر الذي يعد ضرورياَ أن تحذو ليبيا حذو الدول الأخرى في تبني المفهوم في أجندتها الوطنية وخططها المستقبلية القادمة.</strong></p> <p><strong><u>الكلمات المفتاحية:</u></strong> التنمية المستدامة، التخطيط للتنمية، ابعاد التنمية المستدامة، مؤشرات التنمية المستدامة.</p> <p><strong>اقتبس هذه المقالة:</strong></p> <p>عائشة العالم، خالد زوبي(2021)، حتمية مفهوم الاستدامة في التخطيط للتنمية في الاقتصاد الليبي، مجلة البحوث المالية والاقتصادية، مقالة رقم 6، الاصدار السادس ، جامعة بنغازي، قسم المحاسبة, ص 95-105.</p> د. عائشة عبد السلام العالم خالد مصطفى زوبي الحقوق الفكرية (c) 2021 مجلة البحوث المالية والاقتصادية 2021-01-02 2021-01-02 6 10.37376/jofer.vi6.844 محددات الاستثمار الخاص في الاقتصاد الليبي للفترة (1980-2010) https://journals.uob.edu.ly/jofer/article/view/845 <p><strong>تقـــــــدم هـــــــذه الورقة دلــيلاً عملياً عن أهـــــــم محددات الاستثمار الخاص في ليبيا للفترة (1980-2010). وبتطبيق تقنيات الاقتصاد القياسي-طريقة المربعات الصغرى المعدّلة بالكامل </strong><strong>OLS-FM</strong><strong>. توصلت الدراسة في نتائجها إلى وجود علاقة موجبة بين الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي الحقيقي والاستثمار الخاص، وهو ما يدعم فرضية المعجل، كما توصلت إلى وجود علاقة سالبة وبدلالة إحصائية منخفضة بين الاستثمار العام والخاص؛ وهو ما يدعم فرضية التزاحم. بالإضافة إلي أنها استنتجت وجود علاقة سالبة وذات دلالة إحصائية، بين الاستثمار الخاص وكل من التضخم وسعر الصرف، وهو ما يدعم وجود حالة من عدم التيقن وعدم الاستقرار الاقتصادي.</strong></p> <p><strong><u>الكلمات المفتاحية:</u></strong> الاستثمار الخاص ، الاقتصاد الليبي ، المسارع ، التزاحم ، التضخم ، سعر الصرف ،اسلوب ARDL.</p> <p><strong>اقتبس هذه المقالة:</strong></p> <p>أحمد الحوتة (2021)، محددات الاستثمار الخاص في الاقتصاد الليبي للفترة (1980-2010)، مجلة البحوث المالية والاقتصادية، مقالة رقم 7، الاصدار السادس ، جامعة بنغازي، قسم المحاسبة, ص 106-115.</p> د. أحمد علي الحوتة الحقوق الفكرية (c) 2021 مجلة البحوث المالية والاقتصادية 2021-01-02 2021-01-02 6 10.37376/jofer.vi6.845 واقع إدارة المخاطر في المصارف التجارية وفق اتفاقية بازل 3 https://journals.uob.edu.ly/jofer/article/view/846 <p><strong>هدف البحث إلى التعرف على مدى تطبيق المصارف التجارية الليبية لأهـم النقـاط في مبادئ إدارة المخاطر المصرفية، كما هدف البحث أيضا للتعرف على مدى تطبيق المصارف التجارية الليبية لمقررات لجنة بازل3 للرقابة والإشراف المصرفي في مجال إدارة المخاطر. ولتحقيق هدفي البحث تم صياغة فرضيتين رئيسيتين وبلغ عدد المصارف المشاركة في البحث عدد خمس مصارف تجارية، وقد اعتمد البحث على وسيلة الاستبيان كأداة لجمع البيانات اللازمة، وقد استخدم البحث كلاً من الإحصاء الوصفي والاستدلالي لتحليل البيانات، وقد أظهر البحث وجود تطبيق لمبادئ إدارة المخاطر المصرفية بمستوى متوسط، كما أظهر أن المصارف محل البحث لا تطبق المتطلبات الواردة باتفاقية بازل3 المتعلقة بإدارة المخاطر المصرفية. وبناءً على نتائج البحث تم التوصل إلى عدد من التوصيات أهمها ضرورة العمل على تطبيق مبادئ إدارة المخاطر في المصارف التجارية الليبية لما لها من دور أساسي في الحد من المخاطر المصرفية، وضرورة توافر أدوات مناسبة للكشف عن المخاطر حال حدوثها كاستخدام خطط معينة وأدوات ومخصصات وبدائل واحتياطيات لتدارك هذه المخاطر والتخفيف من أثارها، والعمل على إيجاد طرق عمل لإدارة المخاطر بما يتلاءم مع متطلبات كفاية رأس المال وفقاً لمتطلبات بازل3.&nbsp;&nbsp; </strong></p> <p><strong><u>الكلمات المفتاحية:</u></strong> &nbsp;مبادئ إدارة المخاطر المصرفية ، بازل3.</p> <p><strong>اقتبس هذه المقالة:</strong></p> <p>إبراهيم الفرجاني، مسعود التاورغي (2021)، واقع إدارة المخاطر في المصارف التجارية وفق اتفاقية بازل 3، مجلة البحوث المالية والاقتصادية، مقالة رقم 8، الاصدار السادس ، جامعة بنغازي، قسم المحاسبة, ص 116-131.</p> د. إبراهيم مسعود الفرجاني مسعود محمد التاورغي الحقوق الفكرية (c) 2021 مجلة البحوث المالية والاقتصادية 2021-01-02 2021-01-02 6 10.37376/jofer.vi6.846 أسباب الفساد وتبعاته الاقتصادية في ليبيا: دراسة تحليلية للفترة (2003 – 2018) https://journals.uob.edu.ly/jofer/article/view/847 <p><strong>هدفت الدراسة إلى تحديد أسباب الفساد وتبعاته الاقتصادية في ليبيا خلال الفترة (2003-2018)، وبينت من خلال استطلاع الأدبيات الاقتصادية وتحليل ومقارنة البيانات والمعلومات المتاحة عن الاقتصاد الليبي وتطورها خلال فترة الدراسة، باتباع المنهج التحليل الوصفي، أن الفساد يقترن بجملة من المعطيات والمتغيرات تتمثل في: تضخم الاقتصاد غير الرسمي، وانخفاض معدلات النمو الاقتصادي، وازدياد معدلات الفقر واللامساواة، حيث يشكّل كل منها رافدا لتغذية الآخر وتقويته، فيما يمثل الفساد سببا ونتيجة لاستفحال كل هذه الظواهر في الاقتصاد والمجتمع الليبي. فالفساد أحبط التنمية الاقتصادية بكل مضامينها المرتبطة بتنويع مصادر الدخل والناتج، وأدى ضمن عوامل أخرى إلى زيادة معدلات الفقر، في حين أنه يرتبط بعلاقة تكاملية (طردية)&nbsp; مع الاقتصاد غير الرسمي، وهو الأمر الذي يتفق مع السياق النظري والنتائج العملية لمعظم الدراسات العلمية التي أجريت حول أسباب وتبعات الفساد على المستوى العالمي. وقد توصلت الدراسة إلى أن تطويرا جذريا في السياسات والمؤسسات يُعدّ أمراً ضرورياً في سياق محاربة كل هذه التبعات والظواهر السلبية في نفس الوقت.</strong></p> <p><strong><u>الكلمات المفتاحية:</u></strong> الفساد، مؤشر مدركات الفساد، الاقتصاد غير الرسمي، معدلات الفقر واللامساوة، النمو الاقتصادي.</p> <p><strong>اقتبس هذه المقالة:</strong></p> <p>عبدالناصر يوخشيم، محمود الدرسي (2021)، أسباب الفساد وتبعاته الاقتصادية في ليبيا: دراسة تحليلية للفترة (2003 – 2018)، مجلة البحوث المالية والاقتصادية، مقالة رقم 10، الاصدار السادس ، جامعة بنغازي، قسم المحاسبة, ص 159-180.</p> د. عبدالناصر عزالدين بو خشيم محمود صالح الدرسي الحقوق الفكرية (c) 2021 مجلة البحوث المالية والاقتصادية 2021-01-02 2021-01-02 6 10.37376/jofer.vi6.847 دور التعليم الإلكتروني في تذليل صعوبات التعلم المحاسبي (دراسة ميدانية على طلبة قسم المحاسبة بكلية الاقتصاد جامعة بنغازي) https://journals.uob.edu.ly/jofer/article/view/848 <p><strong>هدفت الدراسة إلى التعرف عن دور التعليم الإلكتروني في تذليل صعوبات التعلم ببعديها (الصعوبات النمائية، والصعوبات الأكاديمية)، كما استهدفت الدراسة التعرف على مدى انتشار هذه الصعوبات بين طلبة قسم المحاسبة بكلية الاقتصاد، حيث اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي وتم استخدام قائمة الاستبانة لجمع البيانات، وبينت النتائج ارتفاع مستوى صعوبات التعلم ببعديها لدى عينة الدراسة، وأتضح من النتائج أيضاً ارتفاع دور التعليم الإلكتروني في تذليل صعوبات التعلم بشقيها، كما دلت الاختبارات الاحصائية عن عدم وجود فروقات ذات دلالة في متوسط اجابات العينة حول دور التعليم الإلكتروني تعزى لمتغير النوع الاجتماعي ومتغير نوع التعليم الثانوي، في حين تبين وجود فروقات ذات دلالة احصائية تعزى لمتغير المعدل العام، وتم تقديم مجموعة من التوصيات أهمها: توعية الطلاب ذوي صعوبات التعلم بالصعوبات النمائية والأكاديمية لتعزيز استجابتهم لها وتفادي تسربهم خارج الجامعات، واستخدام التعليم الإلكتروني كأداة تعليمية مساعدة للتعليم التقليدي لتحسين مهارات ذوي صعوبات التعلم ومستوى تحصيلهم الأكاديمي، بالإضافة إلى اقتراح مجموعة دراسات مستقبلية.</strong></p> <p><strong><u>الكلمات المفتاحية:</u></strong> صعوبات التعلم – التعليم المحاسبي – التعليم الإلكتروني.</p> <p><strong>اقتبس هذه المقالة:</strong></p> <p>عبدالسلام البريكي، هدى البدري، رحاب البدري (2021)، دور التعليم الإلكتروني في تذليل صعوبات التعلم المحاسبي ، مجلة البحوث المالية والاقتصادية، مقالة رقم 11، الاصدار السادس ، جامعة بنغازي، قسم المحاسبة, ص 181-204.</p> أ.عبدالسلام محمد عمر البريكي د.هدى مسعود عبدالحفيظ البدري أ.رحاب مسعود عبدالحفيظ البدري الحقوق الفكرية (c) 2021 مجلة البحوث المالية والاقتصادية 2021-01-02 2021-01-02 6 10.37376/jofer.vi6.848 قياس مدى تقبل أعضاء هيئة التدريس بالجامعات الليبية لاستخدام تقنيات التدريس عن بُعد، باستخدام نموذج تقبل التكنولوجيا (TAM) https://journals.uob.edu.ly/jofer/article/view/849 <p><strong>&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp; من أهم معايير نجاح استخدام تقنيات التدريس عن بُعد هو رضى مستخدميها وتقبلهم لها؛ وعليه فقياس معدلات الرضى هو ليس لمجرد التعرف على التفاعل الحاصل بين التقنيات المقدمة ومستخدميها، بل للنظر بعمق الى بعض العوامل السلوكية التي تؤثر على مدى تقبل هؤلاء المستخدمين لهذه التقنيات، ووفقاً لمدى تأثير هذه العوامل تحدد المؤسسات المزودة والداعمة لهذه التقنيات مقدار ومعدلات استخدامها وحجم الإنفاق عليها، وهدف هذا البحث الى قياس مدى تقبل أعضاء هيئة التدريس بالجامعات الليبية لاستخدام تقنيات التدريس عن بُعد. ولتحقيق ذلك، تم الاعتماد على مجموعة من العوامل السلوكية كسهولة الاستخدام المُدركة وفائدة الاستخدام المُدركة. هذه العوامل وغيرها، قد ترتبط أيضا بعوامل أخرى خارجية كالدعم الفني والفروقات الفردية بين المستفيدين، ويتكون مجتمع البحث من أعضاء هيئة التدريس العاملين بالجامعات الليبية. وتم اختيار 330 استبانة من أصل 385 كعينة ممثلة لمجتمع البحث، واشتملت الاستبانة الموزعة على عوامل مختلفة لقياس مدى تقبل أعضاء هيئة التدريس لتقنيات التدريس عن بُعد. ولاختبار الفرضيات الخاصة بالبحث استخدم برنامج (</strong><strong>Smart PLS-SEM</strong><strong>). وأكدت نتائج البحث أن الدعم الفني له تأثير مباشر فقط على سهولة الاستخدام المُدركة، وليس له أي تأثير على الفائدة المُدركة ولا على المواقف تجاه التقنية، وأهم ما توصل إليه البحث كنتيجة رئيسية هو أن أعضاء هيئة التدريس المشاركين في الدراسة رغم إدراكهم لسهولة وفائدة استخدام تقنيات التدريس عن بُعد، إلا أنهم قد يصبحون مترددين في استخدام تلك التقنيات بسبب مجموعة من المعوقات التي تشكل حاجزاً بينهم وبين استخدام تقنيات التدريس عن بُعد.</strong></p> <p><strong><u>الكلمات المفتاحية:</u></strong> التدريس عن بُعد؛ نموذج تقبل التكنولوجيا؛ تقنيات التدريس عن بُعد.</p> <p><strong>اقتبس هذه المقالة:</strong></p> <p>طارق الشريف، عبدالحفيظ الفايدي، فيصل المغربي (2021)، قياس مدى تقبل أعضاء هيئة التدريس بالجامعات الليبية لاستخدام تقنيات التدريس عن بُعد، باستخدام نموذج تقبل التكنولوجيا (TAM)، مجلة البحوث المالية والاقتصادية، مقالة رقم 12، الاصدار السادس ، جامعة بنغازي، قسم المحاسبة, ص 205-226.</p> د. طارق عبدالحفيظ الشريف أ. عبدالحفيظ عبد السلام الفايدي أ. فيصل محمود المغربي الحقوق الفكرية (c) 2021 مجلة البحوث المالية والاقتصادية 2021-01-02 2021-01-02 6 10.37376/jofer.vi6.849 أثر متغيرات حوكمة الشركات على الأداء المالي للمصارف التجارية الليبية دراسة تطبيقية تحليلية https://journals.uob.edu.ly/jofer/article/view/850 <p><strong>هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على أثر متغيرات حوكمة الشركات (حجم مجلس الإدارة، واستقلالية مجلس الإدارة "تركيبة مجلس الإدارة"، والفصل بين وظيفة رئيس مجلس الإدارة ووظيفة المدير التنفيذي، وعدد اجتماعات المجلس، وعدد اللجان المنبثقة عن المجلس الإدارة، وعدد أعضاء اللجان المنبثقة عن المجلس، واستقلالية أعضاء اللجان المنبثقة عن المجلس، ونسبة ملكية أعضاء مجلس الإدارة في المصرف، ونسبة ملكية الإدارة التنفيذية في المصرف) على الأداء المالي للمصارف التجارية الليبية مقاساً بالعائد على الأصول والعائد على السهم، كما هدفت الدراسة إلى التعرف على واقع الحوكمة في المصارف التجارية الليبية. وتضمنت عينة الدراسة أربعة مصارف تجارية خلال السنوات (2011-2017)، وتم الاعتماد على المنهج الوصفي التحليلي الاستنتاجي، واستخدام مجموعة من الاختبارات الإحصائية التي من أهمها اختبار التباين الأحادي واختبار الانحدار الخطي المتعدد. توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج منها وجود أثر ذي دلالة إحصائية للمتغيرين المستقلين حجم مجلس الإدارة ونسبة ملكية أعضاء مجلس الإدارة في المصرف على العائد على الأصول، ووجود أثر ذي دلالة إحصائية لنسبة ملكية أعضاء مجلس الإدارة في المصرف ونسبة ملكية الإدارة التنفيذية في المصرف على العائد على السهم، كما توصلت الدراسة إلى أن أغلب المصارف وبشكل ظاهر تتبع جملة من القواعد والمعايير والبنود التي جاءت في دليل الحوكمة الصادر عن مصرف ليبيا المركز لسنة 2010 من حيث الاستقلالية وتكوين اللجان وعدد الاجتماعات حتى وأن لم تكن بشكل مثالي ولكن بنسبة لا بأس بها. واستخلصت الدراسة مجموعة من التوصيات أهمها إلزام المصارف التجارية بإتباع دليل الحوكمة الصادر عن مصرف ليبيا المركزي، وإيجاد نموذجٍ موحدٍ لقياس مستوى الالتزام بالحوكمة على صعيد القطاع المصرفي، وضرورة أن تعطى الآليات التي لها تأثير مباشر على الأداء المالي الاهتمام الكافي والأولوية من قبل الجهات المختصة. </strong></p> <p><strong><u>الكلمات المفتاحية:</u></strong> حوكمة الشركات, الأداء المالي, المصارف التجارية.</p> <p><strong>اقتبس هذه المقالة:</strong></p> <p>عائشة الشكري، افطيطيم الجهاني (2021)، أثر متغيرات حوكمة الشركات على الأداء المالي للمصارف التجارية الليبية (دراسة تطبيقية تحليلية)، مجلة البحوث المالية والاقتصادية، مقالة رقم 13، الاصدار السادس ، جامعة بنغازي، قسم المحاسبة, ص 227-248.</p> د. عائشة سالم الشكري أ. افطيطيم سالم الجهاني الحقوق الفكرية (c) 2021 مجلة البحوث المالية والاقتصادية 2021-01-02 2021-01-02 6 10.37376/jofer.vi6.850 معوقات استخدام التعليم المحاسبي الإلكتروني في ظل جائحة كورونا COVID-19 من وجهة نظر أعضاء هيأة التدريس بقسم المحاسبة بكلية الاقتصاد جامعة طبرق https://journals.uob.edu.ly/jofer/article/view/851 <p><strong>تسعى هذه الدراسة إلى الكشف عن المعوقات التي تحول دون استخدام التعليم المحاسبي الإلكتروني في ظل جائحة كورونا من وجهة نظر أعضاء هيأة التدريس بقسم المحاسبة بكلية الاقتصاد جامعة طبرق، ولتحقيق هدف الدراسة قام الباحثان ببناء استمارة استبانة تكونت من (44) فقرة قسمت إلى خمس مجالات وتم التحقق من صدقها وثباتها، ومن ثم تم تحليل البيانات المتحصل عليها باستخدام أساليب الإحصاء الوصفي والممثلة في: (المتوسط الحسابي، الانحراف المعياري، الوزن النسبي). وتوصلت الدراسة إلى أنه توجد معوقات تتعلق (بالإدارة الجامعية، أعضاء هيأة التدريس، البنية التحتية والدعم الفني في قاعات المحاضرات، الطلبة، المقرر الجامعي) تحول دون استخدام التعليم المحاسبي الإلكتروني. وأوصت الدراسة بضرورة توفير بنية تحتية متطورة تساعد في تطبيق التعليم المحاسبي الالكتروني في الجامعات الليبية لضمان جودته وزيادة فاعليته، كما أوصت بتكثيف الدورات التدريبية الخاصة باستخدامات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتي تعقدها إدارة الجامعات الليبية لأعضاء هيأة التدريس لصقل مهاراتهم في هذا المجال، واستخدامها في التعليم الجامعي بصفة عامة والتعليم المحاسبي بصفة خاصة.</strong></p> <p><strong><u>الكلمات المفتاحية:</u></strong> المعوقات، التعليم المحاسبي الإلكتروني، جائحة كورونا، قسم المحاسبة، كلية الاقتصاد.</p> <p><strong>اقتبس هذه المقالة:</strong></p> <p>خديجة عباس، خليل عقوب (2021)، معوقات استخدام التعليم المحاسبي الإلكتروني في ظل جائحة كورونا&nbsp; COVID-19، مجلة البحوث المالية والاقتصادية، مقالة رقم 9، الاصدار السادس ، جامعة بنغازي، قسم المحاسبة, ص 132-158.</p> د. خديجة علي معيوف عباس أ. خليل عقوب الصغير عقوب الحقوق الفكرية (c) 2021 مجلة البحوث المالية والاقتصادية 2021-01-02 2021-01-02 6 10.37376/jofer.vi6.851