بحث خاص بتكليف من الأخ معمر القذافي ، رئيس مجلس قيادة الثورة في الشريعة الإسلامية مدى صلاحيتها للحلول محل القوانين الوضعية وكيفية ذلك
DOI:
https://doi.org/10.37376/jols.v7i.2570الملخص
بسم الله الرحمن الرحيم
يتكون هذا البحث من أربعة فصول بعد التمهيد الذي كان لا بد منه - في رأيي - مدخلا لهذه الدراسة.
ويأتي بعد التمهيد الفصل الأول الذي تعرضت فيه لكفاية الشريعة الإسلامية حيث تناولت بالبحث:
- الشريعة الإسلامية خاتمة للشرائع السماوية.
- الشريعة الإسلامية شريعة عامة لجميع البشرية.
- الشريعة الإسلامية شاملة لتنظيم أمور الدين والدنيا.
- الشريعة الإسلامية تحوي أسمى وأكمل الحلول لمشاكل البشرية.
- اعتراف المحافل الدولية القانونية لها بالمال والاحاطة والسبق.
- خصائص الشريعة الإسلامية ومميزاتها.
- حاجتنا إلى الفقه الإسلامي وحاجة الفقه الإسلامي إلى من ينصفه.
بعد ذلك يأتي الفصل الثاني ... في نقص ما شرع المخلوق وکمال ما شرع الخالق، وبالتالي أسباب نشأة القوانين الوضعية وفيه تناولت بالبحث:
- الرسالات السماوية السابقة على الإسلام خاصة وليست عامة ناقصة وليست تامة.
- تحريف تلك الأديان.
- تسلط رجال الدين على الملوك والشعوب.
- الثورات والمطالبة بفصل أمور الدين عن أمور الدنيا.
- القانون الكنسي.
- قانون نابليون.
- مزايا التشريعات الموضعية وعيوبها.
- تلافي تلك العيوب تمجيد للشريعة الإسلامية.
التنزيلات

التنزيلات
منشور
كيفية الاقتباس
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2022 مجلة دراسات قانونية

هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivatives 4.0 International License.