التأثيرات الوقائية القلبية للروتين والخلايا الجذعية المتوسطة على الأسيتامينوفين المحدث للضرر الأنزيمي القلبي في الجرذان
DOI:
https://doi.org/10.37376/glj.vi70.4541الكلمات المفتاحية:
روتين، قلب، الخلايا الجذعية، أسِيتامينُوفين، الجرذانالملخص
تهدف الدراسة إلى تحديد التأثيرات الوقائية للروتين والخلايا الجذعية المتوسطة على الضرر الأنزيمي القلبي الناجم عن الأسيتامينوفين في الجرذان. تم تقسيم سبعين من 1كور الجرذان إلى دراستين. الأولى: تم فيها استخدام عشرين من ذكور الجرذان كمصدر للخلايا الجذعية المتوسطية المشتقة من نخاع العظم. الثانية: تم غيها تقسيم خمسين من ذكور الجرذان البالغين إلى خمسة مجاميع: المجموعة الأولى: المجموعة الضابطة, المجموعة الثانية: أعطيت الجرذان الأسيتامينوفين (750 ملغم/كغم من وزن الجسم) كل 72 ساعة عن طريق الفم لمدة 21 يومًا، ثم تركت لمدة 30 و60 يومًا دون أي معاملة, المجموعة الثالثة: تم إعطاء الجرذان الأسيتامينوفين، ثم تم إعطاؤها الروتين (25 ملغم/كغم من وزن الجسم/اليوم) لمدة 30 و60 يومًا, المجموعة الرابعة: تم إعطاء الجرذان الأسيتامينوفين بعد ذلك، تم حقنها بواسطة الخلايا الجذعية المتوسطية (1.5 × 106 خلية في 0.5 محلول فوسفات البوتاسيوم) في الوريد الذيلي لمدة 30 و60 يومًا، والمجموعة الخامسة: تم إعطاء الجرذان الأسيتامينوفين بعد ذلك، تم حقنها بواسطة الخلايا الجذعية المتوسطية في الوريد الذيلي، ثم أعطيت الروتين عن طريق الفم لمدة 30 و60 يومًا. أظهرت المعاملة بالأسيتامينوفين زيادة كبيرة في مستويات الكرياتين كيناز القلبي واللاكتات ديهيدروجينيز بالمقارنة مع الجرذان الطبيعية لمدة 30 و60 يومًا. بينما أظهرت مجموعة المعاملات الثلاثة للمجموعة الخامسة انخفاضًا ملحوظًا في مستويات الانزيمات مقارنة بالجرذان في المجموعات الأخرى عند 30 و60 يومًا. أظهرت الجرذان التي عولجت بكل من الخلايا الجذعية المتوسطية والروتين معا بعد معاملتها بالأسيتامينوفين، تحسنًا ملحوظًا في نشاط إنزيمات القلب.
التنزيلات
التنزيلات
منشور
كيفية الاقتباس
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2024 المجلة الليبية العالمية
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivatives 4.0 International License.