الضوابط الشرعية للأخذ بأيسر المذاهب
DOI:
https://doi.org/10.37376/jols.v7i.2575Abstract
وما خير رسول الله صلى الله عليه وسلم بين أمرين قط إلا اختار أيسرها ، ما لم يكن مأثما ».
( أخرجه مالك والبخاري والترمذي )
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد كله لله تعالى، وأقدس الصلاة والسلام على رسل الله الكرام وخاتم الأنبياء العظام ورضي الله عن الصحابة والآل والتابعين لهم بإحسان، وعن الأئمة المجتهدين ذوي الأفضال وبعد:
فان عملية «التخير أو الانتقاء من آراء المذاهب الاسلامية » كانت هي الضوء الأخضر الذي أضاء الطريق أمام العاملين في العصر الحاضر على إنهاض الفكر الاسلامي ، والقائمين فعلا بوضع التشريعات أو التقنيات المستمدة من معين الفقه الإسلامي ، تمشيا مع متطلبات التطور ، وضغط الحاجات ، ومراعاة مصالح الناس في كل زمان ومكان .
Downloads

Downloads
Published
How to Cite
Issue
Section
License
Copyright (c) 2022 Journal of Legal studies

This work is licensed under a Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivatives 4.0 International License.