الحكم الشرعي لطلاق الثلاث بلفظ واحد

Abstract

أصدرت السلطة التشريعية في ليبيا آنذاك(1)، قراراً بتشكيل لجان لإعادة صياغة القوانين بما يتفق وإحكام الشريعة الإسلامية، وبالفعل قد باشرت هذه اللجان مهامها، وصدرت العديد من التشريعات خصوصاً فيما يتعلق بجرائم الحدود. ثم توالت حركة التقنين لأحكام الشريعة الإسلامية حتى صدر القانون رقم 10 لسنة 1984م، بشان الزواج والطلاق وآثارهما وقد حاول واضعوه تقنين أحكام ومبادئ الشريعة في مجال أحوال الأسرة.
وما يهمنا في هذا المقام هو بيان الأصل الشرعي لمسألة الطلاق الثلاث بلفظ واحد باعتبارها إحدى مسائل القانون آنف الذكر.
وصورة المسالة: - هي أن يجمع الزوج ثلاث تطليقات للزوجة بصيغة واحدة بأن يقول لها: - أنت طالق ثلاثاً: أو أن يجمعها في جمل متتالية بقوله: أنت طالق ، طالق ، يريد إعادة التكرار على الجملة الأولى ، وقد اختلف العلماء في ماجه في هذه الأيام ، وأخيرًا ، كان مسموحًا بشراء طلب الحصول عليه. أما الأول فأنه هل النهي عن الشيء يستلزم بطلانه إن وقع وإن شئت ختم النهى في المنهى عنه.والحديث عن مسألة تتعلق بالحالة الورقة الثلاثية. الحصول على أول اتصال في أوقات الدراسة.  وهذا متمثل صدر عن مجلس قيادة ثورة سبتمبر سنة 1969 م.